هناك العديد من الأسئلة التي يتم البحث عن إجابات لها باستمرار من أجل الحصول على فهم كامل لجميع جوانبها، وشيء مثل الولادة هو من الأشياء التي يمكن أن تثير الفضول المستمر لدى جميع النساء والنساء في الأشهر الأخيرة من الحمل تعرفي عليها كل ما يتعلق بالمخاض والولادة وأعرض تجربتي مع المخاض الاصطناعي عندما يصبح ساري المفعول على موقعنا.

تجربتي مع الولادة الاصطناعية: متى تحدث؟

كنت في الرابعة والثلاثين من عمري وكانت هذه ولادتي الثانية. لقد تواصلت مع طبيبي لتحديد موعد محدد للولادة وكنت قد حددت الموعد المحدد للحمل وفي ذلك اليوم سيتم إجراء التلقيح الصناعي.

وبالفعل بدأت الإجراءات والرعاية اللاحقة وحصلت على حقنة IVF، وبعد فترة بدأت أشعر بألم في ظهري وأسفل البطن ورفضت الحمل لأول مرة بعد الولادة لأني كنت أخشى أن تخترق إبرة واحدة ظهري، لكن الألم كان شديدًا ولا يطاق.

إبرة خلفية وطلقة صناعية

وبعد لحظات قليلة شعرت ببعض الألم من الانقباضات الاصطناعية وتم إعطائي إبرة في الظهر لتخفيف الألم. وبعد فترة قصيرة، أبلغتني طبيبتي أن عنق الرحم بدأ يتوسع في غرفة الولادة، فجهزتني للولادة بسرعة أكبر وتمكنت من دفعها بسهولة أكبر. منذ المرة الأولى، كانت مشكلتها الرئيسية هي عدم قدرتها على الحصول على حقنة مسكنة للألم.

متى يدخل العمل الاصطناعي حيز التنفيذ؟

تمر المرأة الحامل بشكل أساسي بثلاث مراحل حتى تتاح لها الفرصة للولادة، بعد أن تمر بمراحل مختلفة تتعلق بالمخاض وحالة الرحم. ويمكننا أن نفسر هذا الأمر على ثلاث مراحل:

مرحلة الحصول على جرعة التلك الصناعي

في هذه المرحلة يتم إعطاء المرأة التحاميل المهبلية الصناعية كل ست ساعات ولمدة تصل إلى أربع وعشرين ساعة حتى يلين الرحم ويتسارع التورم للحصول على أقصى استفادة من الجرعة.

المرحلة الأولى من توسع عنق الرحم

يتوسع عنق الرحم وينتفخ من 2 سم إلى 4 سم. وتستمر هذه المرحلة لفترة أطول وترتبط بالحالة العامة للأم، حيث أن كل رحم له حالة معينة وضعف معين ويجب أن يصل انحناء عنق الرحم إلى 6 سم ثم 8 سم حتى نصل إلى مرحلة الولادة الطبيعية.

توسع عنق الرحم ثابت عند 8 سم

يجب أن يستقر اتساع عنق الرحم عند 8 سنتيمترات حتى يكتمل المخاض بشكل طبيعي. إلا أن الفشل في الوصول إلى هذه المرحلة يمكن أن يشير إلى خطوة جدية بالنسبة للأم ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى انخفاض نبضات قلب الجنين، وتهدف الخطة في هذه الحالة إلى إجراء عملية قيصرية سريعة.

لا يفضل التخلي عن الحقن المسكنة وإبرة الظهر إذا كانت هناك رغبة في الولادة الطبيعية، حيث أن جميع النساء اللاتي يرغبن في الولادة الطبيعية ويختارنها أو يرغبن في الحصول على إبرة ولادة صناعية يتعرضن لألم شديد وكانت إبرة الظهر تم إنشاؤها بهدف تخفيف هذا الألم.