الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى(a)(a)، إن الكرم هو صفة جميلة يحثنا عليها ديننا الإسلامي. والباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى. فالإسلام يعلمنا أن الدنيا مجرد محطة عابرة، وأن الحياة الحقيقية هي الحياة الآخرة. ولذلك، يجب علينا أن نعمل على تحسين حياة الآخرين ومساعدتهم في تحقيق أهدافهم، لأن هذا سيكون إسهاماً منا في بناء مجتمع أفضل.
إن الكرم يعتبر من الصفات الرائعة التي تعزز العلاقات الإنسانية وتجعل الحياة أكثر جمالاً. وعندما نتعامل مع الآخرين بكرم، فإننا نخلق جواً إيجابياً يعزز العلاقات بين الناس ويزيد من الثقة والتعاون.
لذلك، يجب علينا أن نسعى دائماً للإسهام في تحسين حياة الآخرين ومساعدتهم في تحقيق أهدافهم. وعندما نفعل ذلك، فإننا نعمل بصدق وإخلاص لله تعالى، وبذلك نحقق الأجر العظيم في الدنيا والآخرة. فلنتعاون جميعاً على بناء مجتمعنا بالكرم والمحبة.
الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى(a)(a)
الكرم هو صفة جميلة تتمثل في العطاء والسخاء والإحسان للآخرين دون انتظار المقابل. والباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى، فالمؤمن الصادق يعمل الخير ويتصدق ويساعد الآخرين لكي يحظى برضا الله وليس ليحظى بالشهرة أو الثناء. فالمؤمن يعلم أن الله الواحد الأحد هو الذي يجزيه على كل عمل صالح يقوم به، ويؤمن بأن الله سيجعل له في الآخرة أجرًا عظيمًا وأنعم مما يتصوره. وبالتالي، فالكرم لا يأتي من أجل المصلحة الشخصية بل هو بغية المحبة لله والرغبة في الحصول على رضاه.
- الإجابة الصحيحة:
- الباعث الحقيقي للكرم هو بغية الأجر من الله تعالى(a)(a) (صواب)