إذا قال أحدهم رحمه الله فماذا أجيب؟ كثيرا ما نتعرض لمواقف خسارة مخيفة ومأساوية، سواء في وفاة قريب منا أو بعيد. وفي كل الأحوال، نحن بحاجة إلى من يواسينا ويربت على ظهرنا ببعض الدعاء وكلمات العزاء، ومن خلال الموقع نتعرف أكثر على ذلك.
إذا قال أحدهم رحمه الله فماذا أجيب؟
الموت شائع حولنا ويؤثر على المقربين منا، ويترك في نفوسنا حزنًا يتجاوز تأثيره مجرد الشعور بالضيق، بل يمتد ليجعلنا نفقد القدرة على التصرف بشكل جيد في مواقف معينة ويجعلنا في حيرة وارتباك لا ندري ما هو ما هو حق وما هو خطأ وما يقال وما لا يقال.
نجد أن الأصدقاء من حولنا وأقاربنا يحاولون مواساتنا ببعض الكلمات المختلفة، مثل قول: “رحمه الله” وغيرها من العبارات المشابهة التي تقال في مثل هذه المواقف، ولكن في كثير من الأحيان لا نعرف ماذا نفعل . الرد وما هو الرد المناسب في تلك الحالة، لذا سنتعرف فيما يلي على مجموعة من الردود المختلفة التي يمكن قولها. :
- آمين ويرحمنا جميعا .
- ونعمة الله تغطيه.
- آمين.
- يرحمك الله.
- آمين ومن يسمع ومن يقول.
- رحمه الله ورحمنا ورحم جميع موتانا وموتى المسلمين.
- وجزاك الله كل خير.
- شكرا لقدومك.
- لا أراك تفعل أي ضرر لمن تحب.
- الله يربط بين قلوبنا .
- آمين، ويجعله من أهل الجنة.
- ارحمه واغفر له وتجاوز عن سيئاته.
- رحمه الله وسلم.
- نرجو أن تعيش طويلاً مع أحبائك.
- يعيش.
- بارك الله في عمرك.
- أنا لا أعزيك بفقدان شخص عزيز عليك.
- الله يحفظك وكل من تحب.
- إنا لله وإنا إليه راجعون
- ارحمه وأرزقنا الصبر عند رحيله.
- الله يرحمه ويرحمنا.
- آمين، برحمته الشاملة.
- البقاء والخلد لله تحيا.
- لا يكتب الله عليكم الفراق .
- الله لا يؤذي قلبك بترك أحد.
- آمين، حكمة الله في الأرض.
- آمين وله الرحمة.
- ارحمه وارحمنا واجمعنا به في الجنة.
- آمين، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة.
- ارحمه واغفر له واعفو عنه.
- آمين، نسأل الله الإجابة.
- لن يُظهر الله لك أنك معذب إلى هذا الحد.
- الله لا يجعلك تودّع أحداً.
- آمين، الله لا يكتبها وتتغير الأحوال.
الرد على الله يرحمه
وتعرفنا سابقاً على إجابة السؤال: إذا قال أحدهم: “رحمه الله”، فماذا أجيبه من خلال مجموعة من الأجوبة التي يمكن أن تقال في مثل هذا الموقف، والتي تتضمن مجموعة من الأدعية التي يمكن أن تكون نصلي معًا، مع الشكر لمن يعزينا في معاناتنا، ونتمنى له السلامة والمغفرة من التعرض لذلك، وفي التالي نتعرف على المزيد من الإجابات:
- رحمه الله ورزقه خيراته الواسعة وسخاءه.
- شكرا لله على مجهودك.
- آمين، جزاكم الله خيراً.
- ترحم عليه وارحم كل من يذكره.
- يرحمه ليس بعده عذاب.
- وجزاك الله كل خير ورحمة.
- ليباركك االرب.
- آمين ربي اكفني مصيبتي وارزقني خيراً منها.
- فيرحمه، ويغفر له، ويبرئ من ذنوبه كما باعد بين المشرق والمغرب.
- لله ما أخذ، ولله ما أعطى، وكل شيء عنده بمقدار.
- آمين، جزاكم الله خيراً.
- ارحمه، ووسع قبره، وأكرم نزله، وأدخله الجنة بغير حساب ولا مثال.
- آمين، تقبل الله جهودكم.
- ارحمه وارحمنا من فضلك.
- آمين، واجمعنا به في زمرة الصالحين، مع النبيين والصالحين.
- تعظيم أجرك ولا تؤذي من تحبهم.
- شكرا لك يا عزيزي.
- تقبل الله صلاتكم.
- الله يرعاك ويحفظك.
- رحم الله أمواتكم وموتانا، وبارك على أحياءكم وأحياءنا وسائر المسلمين.
- اتمنى لك العمر الطويل.
رحمه الله ؟ آمين
وفي سياق الحديث عما إذا قال أحدهم: رحمه الله، فبماذا أجيبه؟ وتعرفنا على مجموعة من الردود المختلفة، كان من بينها كلمة “آمين”، وهي كلمة كافية للإجابة، والتي يظن البعض أنها مختلفة، وأنها غير مراعية وناقصة تقدير الآخرين، ولكنها ليست كذلك، كما يعلم الآخرون بمأساة وحادث. الموت وهم يقدرون ما يقال، وفيما يلي نذكر بعض الإجابات الأخرى أيضًا:
- أسعدك الله يا سليم القلب.
- رحمنا الله وإياكم، الأحياء منهم والأموات، وجميع المستمعين والمسلمين.
- بارك الله فيكم وفي أحبائكم.
- آمين، أحسن الله خاتمتنا وخاتمتك، وجمعنا في الفردوس الأعلى.
- ولا يكتب الله عليك من سوء يصيب أحبابك.
- أدام الله حياتكم وحفظ أحبابكم.
- الله لا يعاقبك على فاجعة وفاة أحد أحبائك.
- عش وأطيل عمرك.
- عليه فضل الله ورضاه. بارك الله فيكم على مجهودكم.
- الله لا يذيقكم مرارة الفقد.
- الله لا يكتب لك حزن فقدان الأحبة.
- أكرمك الله ورحمك ورحمنا فوق الأرض وتحت الأرض يوم العرض.
- حفظك الله وعائلتك بأكملها من كل مكروه ومكروه.
- حفظك الله وعافاك من فاجعة موت الفجأة.
- جزاك الله شيئا من الخير .
- آمين، ولله الأمر من قبل ومن بعد.
- الله يحفظ والديك.
- آمين، ولا دائم إلا الله عز وجل.
- آمين، جزانا الله خيراً على صبرنا.
- آمين، شكرا لك أخي الكريم.
- بارك الله فيك على مجهودك وجعله في ميزان حسناتك.
إن الرد على كلمات مختلفة في أوقات مختلفة يتطلب بعض الممارسة، بالإضافة إلى أهمية معرفة الاستجابات المختلفة المناسبة لهذه المواقف، فلا عيب في الارتباك وضياع الكلمات في مواجهة مصيبة الموت.